قطاع غزة
نتبع هنا قصة عائلة تقطن في مدينة غزة ونزوحها المتكرر خلال العدوان.
13 أكتوبر
أَمر جيشُ الاحتلال سكّانَ شمال وادي غزة جميعهم بالنزوح إلى الجنوب.
13 أكتوبر
رفضت العائلةُ المغادرةَ، وبدأت بعدها رحلة النزوح داخل مدينة غزة.
14 أكتوبر
نزحوا إلى تل الهوا بعد ضرب بيت الجيران وتكسر زجاج بعض الشبابيك.
16 أكتوبر
نزحوا إلى منطقة النصر بعد ضرب تل الهوا بالأحزمة النارية، وقصف بيوتٍ حول العمارة التي كانوا فيها، وتكسر زجاج بعض نوافذها.
4 نوفمبر
عادوا إلى البيت بعد ضرب منطقة النصر واقتراب الدبابات منها.
18 ديسمبر
ضُرب الحيّ بالقذائف صباحاً ثم ضُرب بيتُهم بأكثر من ستّ قذائف من الساعة التاسعة ليلاً حتى التاسعة صباحاً. أصيب أفراد منهم بإصابات خطيرة. ناشدوا الإسعافات وتعذر وصولهم لشدة القصف.
19 ديسمبر
نزحوا من البيت إلى حي الصبرة.
8 يناير
رجعوا إلى البيت بعد اقتراب الدبابات من الصبرة وشارع 8 واقتراب القصف وخطورة المكان.
منتصف يناير
قُصف البيت، ودُمِّرَ كاملاً فوق رؤوسهم واستُشهِد عدة أفراد من العائلة.
24 يناير
نزحوا إلى منطقة بكر جنوب مخيم الشاطئ وقرب مستشفى الشفاء.
30 يناير
دخلت الدبابات لحصار مستشفى الشفاء،فنزحوا من مخيم الشاطئ إلى شارع النفق، حيث استقبلهم أحد المعارف.
11 فبراير
رجعوا إلى منطقة مخيم الشاطئ بعد انسحاب الجيش من محيط مستشفى الشفاء.
18 مارس
اقتحم الاحتلال مستشفى الشفاء للمرة الثانية. نزحت العائلة إلى حي النصر نتيجة اقتراب الدبابات من المنطقة. كان ذلك في شهر رمضان.
19 مارس
نزحوا مجدداً إلى بيت أحد الأقارب في منطقة التفاح.
1 أبريل
انسحب جيش الاحتلال من مستشفى الشفاء بعد أن دمر الحي الملاصق للمستشفى كاملاً، ودمر البيت الذي سكنوه في مخيم الشاطئ وفقدوا من جديد معظم ممتلكاتهم.
صور القمر الصناعي من Planet Labs.
4 أبريل
انتقلوا إلى حيّ الدرج بعد استئجار بيتٍ هناك وما زالوا مستقرين فيه.